الرئيسية
التسجيل
أحدث الصور
البوابة
دخول
من طرف <HR style="COLOR: #d8e8fa" SIZE=1>
أطلق العنان لدموعك متى شاءت أن تنطلق وحافظ على كبريائك ..!! ....... معادلة صعبة ولكنها حتما ليست مستحيلة الحل
. - أغلى دموع في العالم دموع الأم .. وأصدقها دموع المظلوم .. وأكثرها براءة دموع الأطفال
. - للدموع لغة إنسانية لا يجيدها إلاّ أصحاب القلوب الرقيقة والمشاعر المرهفة
. - عندما تقتل الدمعة في مهدها فأنت بلا شك إنسان قاسٍ
. - أتعجب من أن يستغرب البعض دموع الرجال .. عجبا .. أليست لهم قلوب مثل النساء ..؟!
! - عندما نفشل وتنزل الدموع فهي إما أن تتحول إلى شموع لتضيء لنا طريق المستقبل ونتعلم من أخطائنا أو أن تغرقنا هذه الدموع في بحور اليأس المظلمة
. - دمعه تنقذك من النار .. إنها دمعة من خشية الله
. - دموع الفرح ما هي إلاّ دموع حزن كانت تتأجج في داخلنا وفي ساعة الفرح نودع الحزن لنخرج بقطرات الدموع الصادقة
. - نستطيع أن نمثل الضحك .. نستطيع أن نبتسم مجاملة .. ولكننا لا نستطيع أن ننزل دمعة واحدة بدون سبب حقيقي
. - دعوا دموع التماسيح للتماسيح .. فالإنسان إنسان بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى ولن يكون تمساحا يوما ما !
! -! - وختاما .. تبقى دموع الآباء دين يسدده الأبناء ...
و تبقى هي الدموع
أطلق العنان لدموعك متى شاءت أن تنطلق وحافظ على كبريائك ..!! ....... معادلة صعبة ولكنها حتما ليست مستحيلة الحل
. - أغلى دموع في العالم دموع الأم .. وأصدقها دموع المظلوم .. وأكثرها براءة دموع الأطفال
. - للدموع لغة إنسانية لا يجيدها إلاّ أصحاب القلوب الرقيقة والمشاعر المرهفة
. - عندما تقتل الدمعة في مهدها فأنت بلا شك إنسان قاسٍ
. - أتعجب من أن يستغرب البعض دموع الرجال .. عجبا .. أليست لهم قلوب مثل النساء ..؟!
! - عندما نفشل وتنزل الدموع فهي إما أن تتحول إلى شموع لتضيء لنا طريق المستقبل ونتعلم من أخطائنا أو أن تغرقنا هذه الدموع في بحور اليأس المظلمة
. - دمعه تنقذك من النار .. إنها دمعة من خشية الله
. - دموع الفرح ما هي إلاّ دموع حزن كانت تتأجج في داخلنا وفي ساعة الفرح نودع الحزن لنخرج بقطرات الدموع الصادقة
. - نستطيع أن نمثل الضحك .. نستطيع أن نبتسم مجاملة .. ولكننا لا نستطيع أن ننزل دمعة واحدة بدون سبب حقيقي
. - دعوا دموع التماسيح للتماسيح .. فالإنسان إنسان بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى ولن يكون تمساحا يوما ما !
! -! - وختاما .. تبقى دموع الآباء دين يسدده الأبناء ...
و تبقى هي الدموع
 |
